استماع بالكلمة : :

أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ ١٣

استماع بالكلمتين :

أَرَءَيۡتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ ١٣

استماع بالآية :

أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى

التفسير الميسر :

[13] أرأيت إن كذَّب هذا الناهي بما يُدعى إليه، وأعرض عنه

استماع بالكلمة : :

أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ ١٤

استماع بالكلمتين :

أَلَمۡ يَعۡلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ ١٤

استماع بالآية :

أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى

التفسير الميسر :

[14] ألم يعلم بأن الله يرى كل ما يفعل؟

استماع بالكلمة : :

كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًۢا بِٱلنَّاصِيَةِ ١٥

استماع بالكلمتين :

كـَلَّا لَئِن لَّمۡ يَنتَهِ لَنَسۡفَعَۢا بِٱلنَّاصِيَةِ ١٥

استماع بالآية :

كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ

التفسير الميسر :

[15] ليس الأمر كما يزعم أبو جهل، لئن لم يرجع هذا عن شقاقه وأذاه لنأخذنَّ بمقدَّم رأسه أخذاً عنيفاً وليطرحَنَّ في النار

استماع بالكلمة : :

نَاصِيَةٍۢ كَـٰذِبَةٍ خَاطِئَةٍۢ ١٦

استماع بالكلمتين :

نَاصِيَةٖ كَٰذِبَةٍ خَاطِئَةٖ ١٦

استماع بالآية :

نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ

التفسير الميسر :

[16] ناصيته ناصية كاذبة في مقالها، خاطئة في أفعالها، فكأنَّ الكذب والخطَأ باديان منها

استماع بالكلمة : :

فَلْيَدْعُ نَادِيَهُۥ ١٧

استماع بالكلمتين :

فَلۡيَدۡعُ نَادِيَهُۥ ١٧

استماع بالآية :

فَلْيَدْعُ نَادِيَه

التفسير الميسر :

[17] فليُحْضِر هذا الطاغية أهل ناديه الذين يستنصر بهم

استماع بالكلمة : :

سَنَدْعُ ٱلزَّبَانِيَةَ ١٨

استماع بالكلمتين :

سَنَدۡعُ ٱلزَّبَانِيَةَ ١٨

استماع بالآية :

سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ

التفسير الميسر :

[18] سندعو ملائكة العذاب

استماع بالكلمة : :

كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَٱسْجُدْ وَٱقْتَرِب ۩ ١٩

استماع بالكلمتين :

كـَلَّا لَا تُطِعۡهُ وَٱسۡجُدۡۤ وَٱقۡتَرِب۩ ١٩

استماع بالآية :

كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ

التفسير الميسر :

[19] ليس الأمر على ما يظن أبو جهل، إنه لن ينالك -أيها الرسول- بسوء، فلا تطعه فيما دعاك إليه مِن تَرْك الصلاة، واسجد لربك، واقترب منه بالتحبب إليه بطاعته.

استماع بالكلمة : :

إِنَّآ أَنزَلْنَـٰهُ فِى لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ ١

استماع بالكلمتين :

إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ فِي لَيۡلَةِ ٱلۡقَدۡرِ ١

استماع بالآية :

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

التفسير الميسر :

[1] إنا أنزلنا القرآن في ليلة الشرف والفضل، وهي إحدى ليالي شهر رمضان.

استماع بالكلمة : :

وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ ٢

استماع بالكلمتين :

وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ ٢

استماع بالآية :

وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ

التفسير الميسر :

[2] وما أدراك -أيها النبي- ما ليلة القدر والشرف؟

استماع بالكلمة : :

لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌۭ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍۢ ٣

استماع بالكلمتين :

لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ خَيۡرٞ مِّنۡ أَلۡفِ شَهۡرٖ ٣

استماع بالآية :

لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ

التفسير الميسر :

[3] ليلة القدر ليلة مباركة، العمل الصالح فيها خير مِن عَمَل ألف شهر ليس فيها ليلة قدر. وهو تفضُّلٌ من الله تعالى على هذه الأمَّة.

استماع بالكلمة : :

تَنَزَّلُ ٱلْمَلَـٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍۢ ٤

استماع بالكلمتين :

تَنَزَّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيهَا بِإِذۡنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمۡرٖ ٤

استماع بالآية :

تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ

التفسير الميسر :

[4] يكثر نزول الملائكة وجبريل عليه السلام فيها، بإذن ربهم مِن كل أمر قضاه في تلك السنة.

استماع بالكلمة : :

سَلَـٰمٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ ٱلْفَجْرِ ٥

استماع بالكلمتين :

سَلَٰمٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطۡلَعِ ٱلۡفَجۡرِ ٥

استماع بالآية :

سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ

التفسير الميسر :

[5] هي أمن كلها، لا شرَّ فيها إلى مطلع الفجر.

استماع بالكلمة : :

لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ١

استماع بالكلمتين :

لَمۡ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأۡتِيَهُمُ ٱلۡبَيِّنَةُ ١

استماع بالآية :

لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ

التفسير الميسر :

[1] لم يكن الذين كفروا من اليهود والنصارى والمشركين تاركين كفرهم حتى تأتيهم العلامة التي وُعِدوا بها في الكتب السابقة.

استماع بالكلمة : :

رَسُولٌۭ مِّنَ ٱللَّهِ يَتْلُوا۟ صُحُفًۭا مُّطَهَّرَةًۭ ٢

استماع بالكلمتين :

رَسُولٞ مِّنَ ٱللَّهِ يَتۡلُواْ صُحُفٗا مُّطَهَّرَةٗ ٢

استماع بالآية :

رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً

التفسير الميسر :

[2] وهي رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم-، يتلو قرآناً في صحف مطهرة.

استماع بالكلمة : :

فِيهَا كُتُبٌۭ قَيِّمَةٌۭ ٣

استماع بالكلمتين :

فِيهَا كُتُبٞ قَيِّمَةٞ ٣

استماع بالآية :

فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ

التفسير الميسر :

[3] في تلك الصحف أخبار صادقة وأوامر عادلة، تهدي إلى الحق وإلى صراط مستقيم.

استماع بالكلمة : :

وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَـٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ٤

استماع بالكلمتين :

وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَةُ ٤

استماع بالآية :

وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ

التفسير الميسر :

[4] وما اختلف الذين أوتوا الكتاب من اليهود والنصارى في كون محمد -صلى الله عليه وسلم- رسولاً حقّاً؛ لما يجدونه مِن نعته في كتابهم، إلا مِن بعد ما تبينوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل، فكانوا مجتمعين على صحة نبوته، فلما بُعِث تفرَّقوا: فمنهم

استماع بالكلمة : :

وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ ٥

استماع بالكلمتين :

وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِيَعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُواْ ٱلزَّكَوٰةَۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلۡقَيِّمَةِ ٥

استماع بالآية :

وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ

التفسير الميسر :

[5] وما أمروا في سائر الشرائع إلا ليعبدوا الله وحده قاصدين بعبادتهم وجهه، مائلين عن الشرك إلى الإيمان، ويقيموا الصلاة، ويُؤَدُّوا الزكاة، وذلك هو دين الاستقامة، وهو الإسلام.