490111213141516171819202122

استماع الآية : [11] :الزخرف    

﴿ وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء ..

استماع بالكلمتين :

وَٱلَّذِي نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّيۡتٗاۚ كَذَٰلِكَ تُخۡرَجُونَ ١١

استماع بالآية :

وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ

التفسير الميسر :

[11] والذي نزل من السماء مطراً بقدر، ليس طوفاناً مغرقاً ولا قاصراً عن الحاجة؛ حتى يكون معاشاً لكم ولأنعامكم، فأحيينا بالماء قطعة واسعة من الأرض مُقْفِرَة من النبات، كما أخرجنا بهذا الماء الذي نزلناه من السماء من هذه البلدة الميتة النبات والزرع، تُخرَجون -

استماع الآية : [12] :الزخرف    

﴿ وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ ..

استماع بالكلمتين :

وَٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡفُلۡكِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مَا تَرۡكَبُونَ ١٢

استماع بالآية :

وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ

التفسير الميسر :

[12] والذي خلق الأصناف كلها من حيوان ونبات، وجعل لكم من السفن ما تركبون في البحر، ومن البهائم كالإبل والخيل والبغال والحمير ما تركبون في البر.

استماع الآية : [13] :الزخرف    

﴿ لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا ..

استماع بالكلمتين :

لِتَسۡتَوُۥاْ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَيۡتُمۡ عَلَيۡهِ وَتَقُولُواْ سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِينَ ١٣

التفسير الميسر :

[13] لكي تستووا على ظهور ما تركبون، ثم تتذكروا نعمة ربكم إذا ركبتم عليه، فتشكروا الله في نفوسكم، ثم تُظْهِروا شكره بألسنتكم وتقولوا: سبحان الذي سخَّر لنا هذا، وما كنا له مطيقين،

استماع الآية : [14] :الزخرف    

﴿ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ

استماع بالكلمة : :

وَإِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ ١٤

استماع بالكلمتين :

وَإِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ ١٤

استماع بالآية :

وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ

التفسير الميسر :

[14] ولتقولوا أيضاً: وإنا إلى ربنا بعد مماتنا لصائرون إليه راجعون. وفي هذا بيانُ أن الله المنعم على عباده بشتَّى النعم، هو المستحق للعبادة في كل حال.

استماع الآية : [15] :الزخرف    

﴿ وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا ..

استماع بالكلمة : :

وَجَعَلُوا۟ لَهُۥ مِنْ عِبَادِهِۦ جُزْءًا ۚ إِنَّ ٱلْإِنسَـٰنَ لَكَفُورٌۭ مُّبِينٌ ١٥

استماع بالكلمتين :

وَجَعَلُواْ لَهُۥ مِنۡ عِبَادِهِۦ جُزۡءًاۚ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ مُّبِينٌ ١٥

استماع بالآية :

وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ

التفسير الميسر :

[15] وجعل هؤلاء المشركون لله مِن خلقه نصيباً، وذلك قولهم للملائكة: بنات الله. إن الإنسان لَجحود لنعم ربه التي أنعم بها عليه، مُظهر لجحوده وكفره، يعدِّد المصائب، وينسى النعم.

استماع الآية : [16] :الزخرف    

﴿ أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ ..

استماع بالكلمة : :

أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍۢ وَأَصْفَىٰكُم بِٱلْبَنِينَ ١٦

استماع بالكلمتين :

أَمِ ٱتَّخَذَ مِمَّا يَخۡلُقُ بَنَاتٖ وَأَصۡفَىٰكُم بِٱلۡبَنِينَ ١٦

استماع بالآية :

أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ

التفسير الميسر :

[16] بل أتزعمون -أيها الجاهلون- أن ربكم اتخذ مما يخلق بنات، وأنتم لا ترضون ذلك لأنفسكم، وخصَّكم بالبنينَ فجعلهم لكم؟ وفي هذا توبيخ لهم.

استماع الآية : [17] :الزخرف    

﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ ..

استماع بالكلمتين :

وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمَٰنِ مَثَلٗا ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدّٗا وَهُوَ كَظِيمٌ ١٧

استماع بالآية :

وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ

التفسير الميسر :

[17] وإذا بُشِّر أحدهم بالأنثى -التي نسبها إلى الرحمن حين زعم أن الملائكة بنات الله- صار وجهه مُسْوَدّاً من سوء البشارة بالأنثى، وهو حزين مملوء من الهم والكرب. فكيف يرضون لله ما لا يرضونه لأنفسهم؟ تعالى الله وتقدَّس عما يقول الكافرون علواً كبيراً.

استماع الآية : [18] :الزخرف    

﴿ أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ ..

استماع بالكلمة : :

أَوَمَن يُنَشَّؤُا۟ فِى ٱلْحِلْيَةِ وَهُوَ فِى ٱلْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍۢ ١٨

استماع بالكلمتين :

أَوَمَن يُنَشَّؤُاْ فِي ٱلۡحِلۡيَةِ وَهُوَ فِي ٱلۡخِصَامِ غَيۡرُ مُبِينٖ ١٨

استماع بالآية :

أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ

التفسير الميسر :

[18] أتجترئون وتنسبون إلى الله تعالى مَن يُرَبَّى في الزينة، وهو في الجدال غير مبين لحجته؛ بسبب نشأته في الزينة والنعمة؟

استماع الآية : [19] :الزخرف    

﴿ وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ ..

استماع بالكلمتين :

وَجَعَلُواْ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ ٱلَّذِينَ هُمۡ عِبَٰدُ ٱلرَّحۡمَٰنِ إِنَٰثًاۚ أَشَهِدُواْ خَلۡقَهُمۡۚ سَتُكۡتَبُ شَهَٰدَتُهُمۡ وَيُسۡـَٔلُونَ ١٩

استماع بالآية :

وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ

التفسير الميسر :

[19] وجعل هؤلاء المشركون بالله الملائكةَ الذين هم عباد الرحمن إناثاً، أَحَضَروا حين خَلَقَهم الله حتى يحكموا بأنهم إناث؟ ستُكتب شهادتهم، ويُسألون عنها في الآخرة.

استماع الآية : [20] :الزخرف    

﴿ وَقَالُوا لَوْ شَاء الرَّحْمَنُ مَا ..

استماع بالكلمتين :

وَقَالُواْ لَوۡ شَآءَ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَا عَبَدۡنَٰهُمۗ مَّا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ ٢٠

استماع بالآية :

وَقَالُوا لَوْ شَاء الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُم مَّا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ

التفسير الميسر :

[20] وقال هؤلاء المشركون من قريش: لو شاء الرحمن ما عبدنا أحداً من دونه، وهذه حجة باطلة، فقد أقام الله الحجة على العباد بإرسال الرسل وإنزال الكتب، فاحتجاجهم بالقضاء والقَدَر مِن أبطل الباطل مِن بعد إنذار الرسل لهم. ما لهم بحقيقة ما يقولون مِن ذلك مِن علم،

استماع الآية : [21] :الزخرف    

﴿ أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِّن قَبْلِهِ ..

استماع بالكلمة : :

أَمْ ءَاتَيْنَـٰهُمْ كِتَـٰبًۭا مِّن قَبْلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسْتَمْسِكُونَ ٢١

استماع بالكلمتين :

أَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ كِتَٰبٗا مِّن قَبۡلِهِۦ فَهُم بِهِۦ مُسۡتَمۡسِكُونَ ٢١

استماع بالآية :

أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِّن قَبْلِهِ فَهُم بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ

التفسير الميسر :

[21] أَحَضَروا خَلْق الملائكة، أم أعطيناهم كتاباً من قبل القرآن الذي أنزلناه، فهم به مستمسكون يعملون بما فيه، ويحتجون به عليك أيها الرسول؟

استماع الآية : [22] :الزخرف    

﴿ بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا ..

استماع بالكلمتين :

بَلۡ قَالُوٓاْ إِنَّا وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰٓ أُمَّةٖ وَإِنَّا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم مُّهۡتَدُونَ ٢٢

استماع بالآية :

بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ

التفسير الميسر :

[22] بل قالوا: إنا وجدنا آباءنا على طريقة ومذهب ودين، وإنا على آثار آبائنا فيما كانوا عليه متبعون لهم، ومقتدون بهم.

مميزات مصحف المسلمين

مميزات الإصدار :Quran_V_1_0_1

البحث (السورة - الجزء - الصفحة)

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية البحث السورة بالضغط على : مصحف المسلمين - البحث بالسورة في الشريط العلوي من الموقع ثم اختيار اسم السورة أو رقم الجزء أو رقم الصفحة.

البحث بالآية أو بالكلمة

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية البحث بالآية أو جزء من الآية أو بالكلمة بالضغط على : مصحف المسلمين - البحث بالآية في الشريط العلوي من الموقع ثم اكتب ما تريد البحث عنه مثال ( الرحمن ) .

العلامات المرجعية

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية وضع علامة مرجعية بالضغط على : مصحف المسلمين - العلامة المرجعية في الشريط العلوي من الموقع لوضع علامة مرجعية للصفحة للرجوع لها عند الحاجة .

الاستماع للقرآن الكريم

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية الاستماع بالضغط على : مصحف المسلمين - الاستماع للقران في الشريط العلوي من الموقع وبها العديد من الخصائص مثل اختيار السور والآيات القاريء والتكرار .. الخ .

الاستماع للآية المستوى الأول

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية الاستماع للآية بالكلمة بالضغط على: أي جزء من الآية المراد الاستماع لكلماتها ثم الضغط المستوى الأول ثم الكلمة المراد الاستماع لها

الاستماع للآية المستوى الثاني

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية الاستماع للآية كلمتين بالضغط على: أي جزء من الآية المراد الاستماع لكلماتها ثم الضغط المستوى الثاني ثم الكلمتين المراد الاستماع لهما

الاستماع للآية المستوى الثالث

يوجد بمصحف المسلمين ( النسخة الإلكترونية ) خاصية الاستماع للآية كاملة بالضغط على: أي جزء من الآية المراد الاستماع لها ثم الضغط المستوى الثالث ثم الضغط على نص الآية المراد الاستماع لها

فهرس المصحف

البحث بالصفحة

البحث في المصحف