استماع بالكلمة : :

وَٱلنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ ١

استماع بالكلمتين :

وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ١

استماع بالآية :

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

التفسير الميسر :

[1] أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت،

استماع بالكلمة : :

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ ٢

استماع بالكلمتين :

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ ٢

استماع بالآية :

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى

التفسير الميسر :

[2] ما حاد محمد -صلى الله عليه وسلم- عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد،

استماع بالكلمة : :

وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلْهَوَىٰٓ ٣

استماع بالكلمتين :

وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ ٣

استماع بالآية :

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى

التفسير الميسر :

[3] وليس نطقه صادراً عن هوى نفسه.

استماع بالكلمة : :

إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْىٌۭ يُوحَىٰ ٤

استماع بالكلمتين :

إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ ٤

استماع بالآية :

إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى

التفسير الميسر :

[4] ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-.

استماع بالكلمة : :

عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلْقُوَىٰ ٥

استماع بالكلمتين :

عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ ٥

استماع بالآية :

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى

التفسير الميسر :

[5] علَّم محمداً -صلى الله عليه وسلم- مَلَك شديد القوة،

استماع بالكلمة : :

ذُو مِرَّةٍۢ فَٱسْتَوَىٰ ٦

استماع بالكلمتين :

ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ ٦

استماع بالآية :

ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى

التفسير الميسر :

[6] ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام

استماع بالكلمة : :

وَهُوَ بِٱلْأُفُقِ ٱلْأَعْلَىٰ ٧

استماع بالكلمتين :

وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ٧

استماع بالآية :

وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى

التفسير الميسر :

[7] ، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول -صلى الله عليه وسلم- في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها

استماع بالكلمة : :

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ ٨

استماع بالكلمتين :

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ ٨

استماع بالآية :

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى

التفسير الميسر :

[8] ثم دنا جبريل من الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فزاد في القرب،

استماع بالكلمة : :

فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ ٩

استماع بالكلمتين :

فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ ٩

استماع بالآية :

فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى

التفسير الميسر :

[9] فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك.

استماع بالكلمة : :

فَأَوْحَىٰٓ إِلَىٰ عَبْدِهِۦ مَآ أَوْحَىٰ ١٠

استماع بالكلمتين :

فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ ١٠

استماع بالآية :

فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى

التفسير الميسر :

[10] فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد -صلى الله عليه وسلم- ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام.

استماع بالكلمة : :

مَا كَذَبَ ٱلْفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ ١١

استماع بالكلمتين :

مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ ١١

استماع بالآية :

مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

التفسير الميسر :

[11] ما كذب قلب محمد -صلى الله عليه وسلم- ما رآه بصره.

استماع بالكلمة : :

أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ١٢

استماع بالكلمتين :

أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ١٢

استماع بالآية :

أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى

التفسير الميسر :

[12] أتُكذِّبون محمداً -صلى الله عليه وسلم-، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟

استماع بالكلمة : :

وَلَقَدْ رَءَاهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ ١٣

استماع بالكلمتين :

وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ ١٣

استماع بالآية :

وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى

التفسير الميسر :

[13] ولقد رأى محمدٌ -صلى الله عليه وسلم- جبريلَ على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها مرة أخرى

استماع بالكلمة : :

عِندَ سِدْرَةِ ٱلْمُنتَهَىٰ ١٤

استماع بالكلمتين :

عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ ١٤

استماع بالآية :

عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى

التفسير الميسر :

[14] عند سدرة المنتهى -شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها

استماع بالكلمة : :

عِندَهَا جَنَّةُ ٱلْمَأْوَىٰٓ ١٥

استماع بالكلمتين :

عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ ١٥

استماع بالآية :

عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى

التفسير الميسر :

[15] عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون.

استماع بالكلمة : :

إِذْ يَغْشَى ٱلسِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ ١٦

استماع بالكلمتين :

إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ ١٦

استماع بالآية :

إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى

التفسير الميسر :

[16] إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلَّا الله عز وجل.

استماع بالكلمة : :

مَا زَاغَ ٱلْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ١٧

استماع بالكلمتين :

مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ١٧

استماع بالآية :

مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى

التفسير الميسر :

[17] وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يميناً ولا شمالاً، ولا جاوز ما أُمِر برؤيته.

استماع بالكلمة : :

لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ ءَايَـٰتِ رَبِّهِ ٱلْكُبْرَىٰٓ ١٨

استماع بالكلمتين :

لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ ١٨

استماع بالآية :

لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى

التفسير الميسر :

[18] لقد رأى محمد -صلى الله عليه وسلم- ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.

استماع بالكلمة : :

أَفَرَءَيْتُمُ ٱللَّـٰتَ وَٱلْعُزَّىٰ ١٩

استماع بالكلمتين :

أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ ١٩

استماع بالآية :

أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى

التفسير الميسر :

[19] أفرأيتم -أيها المشركون- هذه الآلهة التي تعبدونها: اللات والعزَّى

استماع بالكلمة : :

وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلْأُخْرَىٰٓ ٢٠

استماع بالكلمتين :

وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ ٢٠

استماع بالآية :

وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى

التفسير الميسر :

[20] ومناة الثالثة الأخرى، هل نفعت أو ضرَّت حتى تكون شركاء لله؟

استماع بالكلمة : :

أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلْأُنثَىٰ ٢١

استماع بالكلمتين :

أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ ٢١

استماع بالآية :

أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى

التفسير الميسر :

[21] أتجعلون لكم الذَّكر الذي ترضونه، وتجعلون لله بزعمكم الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم؟

استماع بالكلمة : :

تِلْكَ إِذًۭا قِسْمَةٌۭ ضِيزَىٰٓ ٢٢

استماع بالكلمتين :

تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزَىٰٓ ٢٢

استماع بالآية :

تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى

التفسير الميسر :

[22] تلك إذاً قسمة جائرة.

استماع بالكلمة : :

إِنْ هِىَ إِلَّآ أَسْمَآءٌۭ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَـٰنٍ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ۖ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلْهُدَىٰٓ ٢٣

استماع بالكلمتين :

إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ ٢٣

استماع بالآية :

إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى

التفسير الميسر :

[23] ما هذه الأوثان إلا أسماء ليس لها من أوصاف الكمال شيء، إنما هي أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم بمقتضى أهوائكم الباطلة، ما أنزل الله بها مِن حجة تصدِّق دعواكم فيها. ما يتبع هؤلاء المشركون إلا الظن، وهوى أنفسهم المنحرفة عن الفطرة السليمة، ولقد جاءهم من ربه

استماع بالكلمة : :

أَمْ لِلْإِنسَـٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ٢٤

استماع بالكلمتين :

أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ٢٤

استماع بالآية :

أَمْ لِلْإِنسَانِ مَا تَمَنَّى

التفسير الميسر :

[24] ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه،

استماع بالكلمة : :

فَلِلَّهِ ٱلْـَٔاخِرَةُ وَٱلْأُولَىٰ ٢٥

استماع بالكلمتين :

فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ ٢٥

استماع بالآية :

فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى

التفسير الميسر :

[25] فلله أمر الدنيا والآخرة.

استماع بالكلمة : :

۞ وَكَم مِّن مَّلَكٍۢ فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ لَا تُغْنِى شَفَـٰعَتُهُمْ شَيْـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعْدِ أَن يَأْذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرْضَىٰٓ ٢٦

استماع بالكلمتين :

۞ وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ ٢٦

استماع بالآية :

وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى

التفسير الميسر :

[26] وكثير من الملائكة في السموات مع علوِّ منزلتهم، لا تنفع شفاعتهم شيئاً إلا مِن بعد أن يأذن الله لهم بالشفاعة، ويرضى عن المشفوع له.